علم فقدان المرونة
علمنا يكمن في الخلايا الليفية داخل الأدمة الجلد، الذي إنتاج الإيلاستين. في شبابنا، تكون الخلايا الليفية مرنة و تنتج بفعالية جميع الإيلاستين الذي نحن بحاجته للحفاظ على بشرتنا لينة و مرنة. مراحل الشيخوخة و التلف تجعل الخلايا صلبة. لا يمكن للألياف الليفية الصلبة إنتاج الإيلاستين بفعالية، وعندما يتم تقليل إنتاج الإيلاستين تفقد بشرتنا مرونتها وتصبح ملامحنا أقل تحديدا.
لماذا مرونة البشرة بالتحديد؟
تكمن المرونة في قدرة البشرة، عند امتدادها، على الارتداد إلى الوراء و استعادة وضعها الأصلي. عندما تنخفض مرونة البشرة نتيجة للعوامل الوراثية و بفعل نمط الحياة، تأخذ البشرة من الوقت قبل استعادة الوضع الأصلي بعد تمددها.
خلال اختباراتنا السريرية، قمنا بقياس مرونة بشرة النساء، قبل وبعد استخدام نوف إيدج أولتيمات ليفت. حيث قمنا باستخدام جهاز متطور يطلق عليه إسم ديناسكين، الذي يطلق الهواء بسرعة فائقة ليضع البشرة تحت ضغط جد عالي و في الوقت نفسه يقوم بقياسات عالية الدقة على حركة البشرة من البداية إلى غاية الارتداد.
بعد استخدام نوف إيدج أولتيمات ليفت لمدة 12 أسبوعا، تمكنت بشرة النساء من استعادة المرونة مرة أخرى بنسبة تصل إلى 70٪ أسعر من العلاج السابق † 1.
الأسبارتوليفت ـ ثورة في علم المرونة
المكون الرئيسي الرائع لدينا تقنية أسبارتوليفت هو مشتق من حمض الأسبارتيك. حمض الأسبارتيك هو حمض أميني أساسي متواجد بشكل طبيعي في الأطعمة مثل الحبوب والبذور والمكسرات والبقوليات. يتم استخدامه من قبل الجسم، من بين أشياء أخرى، للحفاظ على خلايا البشرة نشطة وصحية.
عندما عالج باحثي باحثونا في مجال البشرة الخلايا الليفية الصلبة في المختبر باستعمال تقنية أسبارتواليفت، استعادة مرونتها، التي تمكنها من إنتاج الإيلاستين بفعالية أكثر ـ كأنها خلايا أصغر سنا ب 20 سنة! كذلك، المفعول القوي للأسبارتوليفت يعادل الريتينول، دون التسبب في أي إزعاج.
† 1 اختبارات سريرية باستخدام السيروم، كريمات النهار و الليل
◊ داخل المختبر